لقد كانت التوسعات السعودية للمسجد النبوي الشريف منذ انطلاقها في عهد الملك عبد العزيز رحمه الله حتى التوسعة الكبرى لخادم الحرمين الشريفين من الضخامة بمكان بحيث دخلت فيها المدينة القديمة بكامل شوارعها وميادينها ومرافقها وأسواقها. لقد فاقت العمارة السعودية للمسجد النبوي كل التوقعات وبزّت كل العمارات السابقة، وسوف نوضح ذلك من خلال مفردات هذا البحث والتي تتكون مما يلي:
- نبذة تاريخية موجزة عن التوسعات التي مر بها المسجد النبوي قبل التوسعة السعودية.
- التوسعة السعودية الأولى: (توسعة الملك عبد العزيز ابن عبد الرحمن آل سعود طيب الله ثراه، سنة ١٣٧٢هـ) :
- حقائق وأرقام.
- صدى التوسعة في داخل المملكة وخارجها.
- التوسعة السعودية الثانية (توسعة الملك فيصل بن عبد العزيز رحمه الله سنة ١٣٩٥هـ) .
- عمارة خادم الحرمين الشريفين للمسجد النبوي (التوسعة الكبرى) :
- الأسباب والدوافع (بداية فكرة التوسعة الكبرى) .
- بيان إلى العالم الإسلامي للمشاركة وإبداء الآراء والمقترحات.
- الاحتفال بوضع حجر الأساس.
- بداية أعمال التوسعة.
- الاحتفال بانتهاء أعمال التوسعة.
- خصائص التوسعة الكبرى.
- صدى التوسعة في داخل المملكة وخارجها.
- حقائق وأرقام عن جهودخادم الحرمين الشريفين لتوسعة المسجدالنبوي الشريف.
- البعد الإيجابي الذي أضافته التوسعة الكبرى للخدمات.
- الكهرباء والتكييف.
- قسم الصوت.
- شبكة الساعات وأجهزة إنذار الحريق، وأجهزة المراقبة.
- قسم السقيا.
- ونظام الدوائر التلفزيونية المغلقة.
- العمارة الإيمانية للمسجد النبوي في عهد آل سعود وفقهم الله تعالى.
- بعض الملاحظات والاقتراحات.
- خاتمة البحث.
منهج البحث: اعتمدت في هذا البحث منهجاً يجمع بين المعاينة الميدانية والوصف، وبين البحث المكتبي من خلال المصادر والمراجع والمقالات والدوريات والتقارير.
تمهيد