(٢) سورة البقرة، الآية:٢٠٠. وانظر جامع البيان (٤/٢٠٣) تجد ابن جرير يُفسِّر الخلاق بما قال المؤلف. (٣) نحو هذا التفسير الذي قاله المؤلف في معالم التنزيل (٢/٣٠٩) ، وفتح القدير (٢/٣٩٨) . (٤) نحو هذا التقدير الذي ذكره المؤلف قاله الزمخشري في الكشاف (٢/٢٠١) ولعل المؤلف أخذه منه. (٥) من قوله: (وجمع) ، إلى قوله: (الشبهات) مأخوذ من كلام الإمام ابن القيم بتصرف يسير. انظر بدائع التفسير (٢/٣٦٧) . (٦) شرح العقيدة الطحاوية، ص (٣٣٨، ٣٣٩) . وهناك أحاديث غير هذا الحديث أوردها المؤلف هنا، وهي بمعنى هذا الحديث. وهذا الحديث أخرجه الإمام البخاري في صحيحه مع الفتح برقم (٧٣١٩) ، والإمام مسلم في صحيحه برقم (٢٦٦٩) وقد أشار طائفة من المفسرين إلى هذا الحديث، أو ما في معناه عند تفسير هذه الآية. انظر جامع البيان (١٤/٣٤١، ٣٤٢) ، وتفسير القرآن للسمعاني (٢/ ٣٢٦) ، ومعالم التنزيل (٢/٣٠٩) ، وتفسير القرآن العظيم (٢/٣٦٩) .