(٢) شرح العقيدة الطحاوية، ص (١١) ، وانظر معاني القرآن للفراء (٢/٥٥) فقد ذكر القول الثاني. وانظر الكشاف (٢/٣٢٦) ، والبحر (٥/٣٤٦) ، والدر المصون (٦/٥٦١) تجد القولين وأكثر. وانظر مفتاح دار السعادة، ص (١٦٧،١٦٨) تجد أن ابن القيم ذكر القولين. (٣) سورة الرعد، الآية:١١. (٤) متفق عليه من رواية أبي هريرة رضي الله عنه. أخرجه البخاري في صحيحه مع الفتح برقم (٥٥٥) ، ومسلم في صحيحه برقم (٦٣٢) . (٥) أخرجه الترمذي في السنن برقم (٢٨٠٠) من رواية ابن عمر رضي الله عنهما وقال الترمذي: هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه. قلت: ضعفه الألباني أيضاً في الإرواء برقم (٦٤) والعلة فيه أنه من طريق ليث بن أبي سُليم.