للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وأنا لو سئلت عن أكبر جان على نفسه, وعلى الناس معا, لقلت بلا تردد: إنه الذي يشتري دنياه بدينه, ولو اعتبر نفسه من الرايحين أو من الدهاة العبقريين!!

فاللهم إنا نعوذ بك من شرور أنفسنا, ونسألك الهداية لأحسن الأعمال والأقوال, فإنه لا يهدي لأحسنها إلاّ أنت.


[١] وليته لم يفعل.