للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

٨- وتذكر المجلة أن (الإمام محمد أحمد المهدي - عليه السلام) المولود سنة ١٨٤٥م المتوفى سنة ١٨٨٥م كان عمله تجديد الإسلام لحالته الأصلية، وقمع البهتان، وإعداد مكان للنوبيين. وأنه بعد مائة سنة جاء الإمام المجدد عيسى عبد الله محمد المهدي - المولود سنة ١٩٤٥- الذي يناضل منذ سنين ليعيد الإسلام الصافي للمسلمين في العالم.

وهو الرئيس العام للأنصار في أمريكا وبلاد البحر الكاريبي الآن.

٩- وتذكر المجلة أن علمهم يخلق بين الناس أمور أربعة:

(١) الوحدة

(٢) الحب

(٣) الاحترام

(٤) الاهتمام.

١٠- كما تذكر المجلة (أن كثيرا من البلاد العربية عندها علم قريب الشبه من علمهم لأنهم يعلمون البذرة الحقة لإبراهيم (صلى الله لعيه وسلم) ، والمسلمين الحقيقيين الذين تكلم عنهم كثيرا المصطفى محمد الأمين (صلى الله عليه وسلم) .

١١- كما تذكر المجلة أن النبي المصطفى محمد الأمين صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله عز وجل يبعث لهذه الأمة على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها".

١٢- كما تذكر المجلة عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "اسمعوا وأطيعوا وإن استعمل حبشي كأن رأسه زبيبة".

١٣- كما تذكر المجلة أن الإنجيل جاء فيه: (ثم نظرت فإذا خروف واقف على جبل صهيون ومعه مائة وأربعة وأربعون ألفا لهم اسم أبيه مكتوبا على جباههم) . كما جاء فيه: (بعد هذا نظرت وإذا جمع كثير لم يستطع أحد أن يعده من كل الأمم والقبائل والشعوب والألسنة واقفون أمام العرش وأمام الخروف مستترون بثياب بيض وفي أيديهم سعف النخل) .