[١٠] انظر: عبد الجبار عريم: الطرق العلمية الحديثة في إصلاح وتأهيل المجرمين والجانحين ص ١٦٣.
[١١] الطرق العلمية الحديثة في إصلاح وتأهيل المجرمين والجانحين ص ٢٤٦ وما بعدها.
[١٢] انظر: الإنسان والقرآن، الموسوعة ٤/ ٤٠.
[١٣] سورة المدثر: ٣٨.
[١٤] سورة الأنعام: ١٦٤.
[١٥] انظر: الموسوعة ٥/ ٥٠٤.
[١٦] المصدر السابق ٥/٥٠٥.
[١٧] سورة القصص: ٧٧.
[١٨] سورة البقرة: ٣٧.
[١٩] سورة هود: ٥.
[٢٠] سورة الشعراء: ١٤١ – ١٤٢.
[٢١] انظر: فيض القدير ٢ / ٢٧٧.
[٢٢] جزء من حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه المشهور الذي رواه أحمد وأصحاب الكتب الستة. انظر: فيض القدير ١ / ٣٠.
[٢٣] انظر: الموسوعة ٤ / ١٩٤.
[٢٤] سورة البقرة: ٢١٩.
[٢٥] راجع: التفسير الكبير ٦ / ٤٦.
[٢٦] يشير الرازي بذلك إلى قوله تعالى: {إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلاةِ} .
[٢٧] انظر: الموسوعة ٥ / ٨٤٣ وما بعدها.
[٢٨] الخمر والمشروبات الغولية. مجلة حضارة الإسلام، العدد الأول السنة الخامسة عشرة.
[٢٩] سورة النساء: ٤٣.
[٣٠] انظر سنن ابن ماجه حديث رقم ٣٣٧٢.
[٣١] المصدر السابق حديث رقم ٣٣٧٣.
[٣٢] سورة المائدة: ٩٠.
[٣٣] ابن ماجه حديث ٣٣٧٧، ٣٣٧٥، ٣٣٧٦.
[٣٤] سورة آل عمران: ١٠٤.
[٣٥] سورة المائدة: ٧٧، ٧٨.
[٣٦] انظر: الأحكام السلطانية للقاضي أبي يعلى، ص ٢٨٤.
[٣٧] انظر: الأحكام السلطانية ص ٢٩٣ وما بعدها.
[٣٨] وذهب أبو حنيفة إلى أنها لا تراق، لأنها – عنده – من أموالهم المضمونة في حقوقهم.
[٣٩] انظر: الموسوعة ٤ / ١٠٨ – ١٠٩.