[٢] كلام ابن تيمية. انظر في ذلك كتاب تيسير العزيز الحميد في شرح كتاب التوحيد ص ٣٠ للشيخ سليمان بن عبد الله بن محمد بن عبد الوهاب. مكتبة الرياض الحديثة. [٣] اجع تفسير القرطبي لسورة الذاريات الآية رقم ٥٦. [٤] فسير القرآن العظيم للإمام ابن كثير.. المجلد الرابع. [٥] عالم الثقافة الإسلامية، للدكتور عبد الكريم عثمان، ص١٤٧ الطبعة الثالثة, الناشر: مؤسسة الأنوار بالرياض. [٦] صائص التصور الإسلامي. سيد قطب ص ٢١٥ طبع دار الشروق. [٧] ورة المؤمنون الآية ١١٥. [٨] ورة الملك, الآيتان الأولى والثانية. [٩] ال ابن القيم: "الطاغوت ما تجاور به العبد حده من معبود أو متبوع أو مطاع، فطاغوت كل قوم من يتحاكمون إليه غير الله ورسوله، أو يعبدونه من دون الله، أو يتبعونه على غير بصيرة من الله، أو يطيعونه فيما لا يعلمون أنه طاعة الله، فهذه طواغيت العالم..". [١٠] ورة الأنعام الآية رقم ١٥٣.