فمن هنا إذن.. من رقصات الهنادك والبوذيين لآلهتهم، قد تسرب هذا الرقص الطرقي، الذي يسميه المضللون والمضللون في بلاد المسلمين (حلقات الذاكرين) !..
ثم ألفيتني أتساءل: هذا الجيل المتمرد على حضارة المادة والشهوات، وعلى تعاليم الكنيسة، بعد أن تمردت الكنيسة نفسها على وحي الله، حتى صارت تعاليمها مجموعة من مقرات رجال الدين..
هذا الجيل الذي تتخطفه البوذية والبرهمية والهيبية.. وو.. لماذا أغفله دعاة الإسلام، فلم يفتحوا أعينه على نور ربه؟ أليس الإسلام هو خاتم رسالات الله إلى عباده؟ ..
فمن المسئول عن تبليغهم حقائقه، إذا لم يقم المسلمون من أولى العلم وهذه المهمة؟.