كم ذا تحدث عن حبر يجيء فها
وقد أثنى عليه معظم أهل عصره أعظم الثناء والذين ظهر لهم الحق على يديه وحسبنا ما ذكرنا, ولولا ضيق المجال لطال بنا الكلام, ومن أراد التوسع والوقوف على ترجمة هذا الإمام الجليل المجدد العظيم فعليه أن يقف على بعض من ترجم له من معاصريه مثل ابن الوردي في تاريخه, وابن كثير في تاريخه (البداية والنهاية) , وابن الألوسي في (جلاء العينين) , وابن رجب في (طبقاته) , ومحمد بن شاكر الكتبي في (فوات الوافيات) , وابن العماد الحنبلي في (شذرات الذهب) , والحافظ الذهبي في كتبه العديدة التي أفاض فيها عن حياته وجهاده والذي وصف مصنفاته بأنها بلغت إلى خمسمائة مجلد.
دراسات عن ابن تيمية:
وفي القرن الأخير ظهرت دراسات مستقلة وكتب مستفيضة عن هذا الإمام الجليل, بعضها تتناول نواحي معينة من حياته, وبعضها تلم جميع حياته وسيرته وآرائه الفقهية وفتاويه, وممن كتب على سبيل المثال لا الحصر:
- العلامة الشيخ رشيد رضا.
- الشيخ طاهر الجزائري.
- الشيخ منير الدمشقي.
- الشيخ حامد الفقي.
- الشيخ محب الدين الخطيب.
- الشيخ محمد عبد الرزاق حمزة.
- الشيخ محمد نصيف.
- الشيخ عبد الصمد شرف الدين.
- الشيخ سليمان الصنيع.
- الشيخ محمد أبوزهرة.
- الشيخ عبد العزيز الراعي.
- الشيخ محمد خليل هراس.
- الشيخ محمد بهجة البيطار.
- الشيخ عبد المالك بن إبراهيم.
- الأستاذ الدكتور علي سامي النشار.
- الدكتور محمد يوسف موسى.
- الأستاذ محمود مهدي الإستانبول.