للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[٨] انظر مختصر وشرح سنن بي داود جـ٧ ص١ حديث ٤٤٣٦.

[٩] انظر مختصر سنن أبي داود المنذرى جـ٧ ص ١٠ حديث ٤٤٤١.

[١٠] انظر جامع بيان العلم وفضله وما ينبغي في روايته وحمله لأيى عمر يوسف بن عبد البر النورى القرطبي المتوفى ٤٦٣هـ.

[١١] انظر سنن أبي داود جـ ٢ كتاب السنة باب في لزوم السنة ص ٥٠٦ ط ١.

[١٢] انظر مختصر المنذري جـ٧ ص١٢ حديث ٤٤٤٣.

[١٣] انظر مقدمة صحيح مسلم.

[١٤] انظر قواعد التحديث.

[١٥] آنف: أول.

[١٦] انظر قواعد التحديث

[١٧] انظر سنن أبي داود كتاب العلم فضل نشر العلم جـ ٢ص ٢٨٩.

[١٨] انظر مختصر المنذرى ومعالم السنن للخطايى جـ ٥ ص٢٥٣ باب جامع في فضل العلم.

[١٩] سورة الإسراء آية ٧١.

[٢٠] كذا في تدريب الراوي ص ١٧٠.

[٢١] انظر القول السديد في اتصال الأسانيد للشيخ أحمد عثمان العدوي المعروف بالمنبتي مصطلح ٣٨ مخطوط تيمور.

[٢٢] انظر فتح المغيث شرح ألفية الحديث.

[٢٣] انظر قواعد التحديث ص ٥٠

[٢٤] وقد أشار إلى ذلك الخطابي في معالم السنن فقال: (يشبه أن يكون النهي متقدما، وآخر الأمرين الإباحة) .

وقد قيل: إنه إنما نهى أن يكتب الحديث مع القرآن في صحيفة واحدة؛ لئلا يختلط به ويشتبه على القارئ، فأما أن يكون نفس الكتاب مخطوطا وتقييد العلم بالخط منهيا عنه فلا. اهـ مختصر جـ٥ ص ٣٤٦ كتاب العلم حديث ٣٤٩٩.

[٢٥] صحيح مسلم بشرح النووي جـ١٨ ص ١٢٩ كتاب الزهد من حديث أبي سعيد الخدري. وقد أعل بعضهم هذا الحديث ووقفه على أبي سعيد الخدري قال: ابن حجر في الفتح ج١ ص ٢١٨: ومنهم من أعل حديث أبي سعيد وقال: الصواب وقفه على أبي سعيد، قاله البخاري وغيره اهـ. وقال الشيخ أحمد شاكر في تعليقه على الباعث الحثيث ص ١٤٨: وهذا غير جيد؛ فإن الحديث الصحيح. وملحظ الشيخ شاكر لأن الحديث معروف متدوال بين العلماء وفي كتب الحديث.