[٣١] يقول المتحدثون: سلسلة الخزف: هي كلبي عن السدي عن ابن عباس.
[٣٢] انظر تفسير القرآن العظيم لابن كثير جـ ٢ ص ٥٧٥.
[٣٣] انظر الكشاف جـ ٢ ص ٢٠٩.
[٣٤] نيقتها: النيقة: بالكسر الاسم من تنيق في مطعمه وملبسه إذا تجود وبالغ فيه كتنوق، ورجل نيق ككيس وانتاق وانتقى والنيق بالكس: أرفع مودة ضع في الجبل.. وانظر القاموس المحيط جـ ٣ ص ٢٩٧.
[٣٥] انظر أنوار التنزيل وأسرار التأويل للبيضاوي ص ٤٥٨، وانظر كذلك الكشاف ٣جـ ص ٦٧.
زولها كانت عبارة البيضاوي في هذا الموضع أو في وأسهب فقد قدمناها في النقل وعرضناها للفحص.
[٣٦] انظر الكشاف جـ ٢ ص ٣٥٣.
[٣٧] يقول كاتب هذا البحث: توسع ابن جني فجعل اللغة كلها مجازا أو أكثرها، ووصف ابن القيم وفي الصواعق المرسلة جـ ٢ من ص ٢ـ١٠٦ وما بعدها في المجاز بأنه طاغوت ... ولقد اتخذت فرق وطوائف المجاز مطية لإبطال الحق. والتلبيس بالباطل. وهذا من سوء القصد وضلال الصنيع ومع هذا ففي قضية المجاز مباحث وسيعة لمن حسن قصده. واتسع فهمه. وسلك السبيل القاصدة.
[٣٨] صغنا هذا التعريف بالصياغة التي وجدناها أنسب من غيرها وانظر في هذا (الوحي المحمدي) للشيخ رشيد رضا ص ٣٥ ورسالة التوحيد للشيخ محمد عبده ص ١٤٨ـ١٤٩ ط: الهلال. والظاهرة القرآنية للاستاذ مالك بن نبي ص ١١٩-١٣٠ والمدخل لدراسة القرآن الكريم للشيخ أبي شهبة ص ٧٤.
[٣٩] ص ١٤٨، ١٤٩ من رسالة التوحيد.
[٤٠] وتفسير ذلك كما ورد بهامش رسالة التوحيد "كصلصلة الجرس أو كلام الملك كما في الحديث الثاني من صحيح البخاري"اهـ من نسخة المؤلف.
[٤١] انظر ص ٣٥ من الوحي المحمدي.
[٤٢] انظر مثلا المدخل من لدراسة القرآن الكريم ص ٧٤ للشيخ أبي شهبة: فعند تعريفه للمعنى.