[٤٣] الحاصل بالمصدر من الوحي الشرعي نقل بعض هذا التعريف.. انظر الظاهرة القرآنية لمالك بن نبي ترجمة دكتور عبد الصبور شاهين ص ١٢٠.
[٤٤] كذلك فإن كلمة "المكاشفة"هذه اصطلاح لا وجود له ولا لمؤداه في الكتاب والسنة.
[٤٥] انظر"مباحث في علوم القرآن "للدكتور صحبي الصالح ص ٢٦.
[٤٦] انظر "المدخل لدراسة القرآن"ص ٧٤. "والوحي المحمدي"ص ٣٥.
[٤٧] انظر "الجامع لأحكام القرآن "للقرطبي جـ ١٦ ص ٥٣. "تفسير القرآن العظيم "لابن كثير جـ ٤ ص ١٢١،١٢٢ و"الكشاف عن حقائق التنزيل "للزمخشري جـ٣ ص ٨٧،٨٨ و"إرشاد العقل السليم إلى مزايا القرآن الكريم "لأبي السعود جـ ٥ ص ٣٨،٣٩.
[٤٨] انظر "الجامع لأحكام القرآن "للقرطبي جـ ١٦ ص ٥٣.
[٤٩] تفسير ابن السعود جـ ٥ ص ٣٨ وغيره.
[٥٠] انظر القرطبي وتفسير أبي السعود في تفسيرالآية كما سبق آنفا.
[٥١] قاله أبو السعود في الآية ص ٥ـ٣٨.
[٥٢] قال الرازي في مختار الصحاح ص ٢٨٢ الروع: بالفتح: الفزع، والروعة: الفزعة والروع: بالضم القلب والعقل. يقال وقع في روعي أي في خلدي وبالي.
[٥٣] صحيح ابن حبان. وانظر تفسير ابن كثير جـ ٤ ص ١٢١.
[٥٤] البخاري جـ اص ٣ ط: الشعب. مسلم في صحيحه.
[٥٥] البخاري: كباب التعبير: باب الرؤيا صالحة.
[٥٦] نسبة الجزء إلى ستة وأربعين جزءا.
[٥٧] فلا تنافي بين مجيء جبريل عليه السلام وبين الرؤى الصادقة.
[٥٨] سقنا هذه الحادثة كدليل على أن رؤى الأنبياء صلوات الله عليهم من الوحي.
[٥٩] التنازع حول تفسير قوله تعالى {ما كذب الفؤاد ما رأى} ١١-١٤ النجم وحديث ابن عباس أنه رآه بعينه وهو موقوف وضعيف الإسناد وانظر النووي على مسلم جـ ٣ و"الشفاء"للقاضي عياض، وشرح الطحاوية ص ٢١٣.
[٦٠] زاد المعاد في هدي خير العباد لابن القيم جـ اص ٣٤.