[٦١] تفسير ابن كثير جـ ٤ ص ١٢٢.
[٦٢] انظر اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان. البخاري ومسلم جـ اص ٣٩،٤٢ وقل أن يخلو كتاب من كتب السنة والتفسير من أحاديث الإسراء.
[٦٣] متفق عليه وأخرجه البخاري كتاب "بدئ الخلق"باب "ذكر الملائكة"وانظر اللؤلؤ جـ اص ٤٢.
[٦٤] انظر "البخاري "جـ اص ١٩. ٢٠ كتاب "الإيمان"وانظر "اللؤلؤ والمرجان"ج ٥ ص ٢.
[٦٥] انظر "صحيح مسلم بشرح النووي جـ اص ١٥٧. ١٦٠ وقد نقلنا من الحديث مواضع الاستشهاد فقط.
[٦٦] انظر "صحيح البخاري"ص ٣ جـ ا.
[٦٧] وقلنا على الأرجح إعراضها عن خلاف كثير لا غناء لنا فيه.
[٦٨] انظر صحيح البخاري جـ ٦ ص ١٧٦.
[٦٩] انظر صحيح البخاري جـ اص ٤ وانظر صحيح مسلم بشرح النووي جـ ٢ ص ٢٠٦ـ٢٠٨ نفلنا عن النووي بعد شرحه للحديث.
[٧٠] انظر البخاري جـ ٦ ص ١٧٦. وقد وصفت بعض الروايات هذه الأجنحة بما لا نر أنا في حاجة إليه وانظر ابن كثير جـ٤ ص ٨.
[٧١] صحيح مسلم بشرح النووي جـ ٣ ص ٨.
[٧٢] نفسه ص ١١٠.
[٧٣] كلمة جن ومشتقاتها كثيرة تدل على هذا المعنى وانظر (معاجم من اللغة) للشيخ محمد رضا في هذه المادة. جن ومشتقاتها كثيرة تدل على هذا المعنى وانظر (معاجم من اللغة) للشيخ محمد رضا في هذه المادة.
[٧٤] انظر في تفسير الآية تفسير أبي السعود جـ ٤ ص٢٧٨ والبيضاوي ص ٤٣٤.
[٧٥] انظر صحيح البخاري جـ اص ٣٠٢.
[٧٦] انظر صحيح البخاري جـ ١ ص ٣٠٢.
[٧٧] كما يعبر عن ذلك قوله صلى الله عليه وسلم: "إن روح القدس نفث في روعي" الحديث.
[٧٨] أي أن النفث في الروع والرؤية الصادقة صورتان يفسر بهما قوله تعالى: {إِلا َّ وَحْيا} ١٥: الشورى، وهما معا الحالة الأولى.