[٢٤] الرد على الجهمية للإمام أحمد بن جنبل ص ٦٧، تحقيق علي سامي النشار، وص ١٠٤ تحقيق الدكتور عبد الرحمن عميرة. طبعة دار اللواء الرياض.
[٢٥] الاختلاف في اللفظ والرد على الجهمية والمشبهة لابن قتيبة ص ٢٤٣ تحقيق علي سامي النشار.
[٢٦] انظر ص ٣٥٩ - مجموع عقائد السلف: تحقيق علي سامي النشار.
[٢٧] هو المصنف تقدم التعريف به.
[٢٨] القلم: آية ٤٢.
[٢٩] لا تضامون) يروى بالتشديد والتخفيف، فالتشديد معناه: لا ينضم بعضكم إلى بعض وتزدحمون وقت النظر إليه. ومعنى التخفيف: لا ينالكم ضيم في رؤيته، فيراه بعضكم دون بعض، والضيم: الظلم. النهاية ٣/ ١٠١ ط الأولى عام ١٣٨٣هـ- ١٩٦٣م.
[٣٠] في مسلم ١/ ١٦٧ ح ٣٠٢ قال: (ما تضارون في رؤية الله تبارك وتعالى يوم القيامة إلا كما تضارون في رؤية أحدهما) .
[٣١] م/ في كتاب الإيمان باب معرفة طريق الرؤية ١/ ١٦٧ ح ٣٠٢ من طريق سويد بن سعيد قال: حدثني حفص بن ميسرة عن زيد بن أسلم به.
[٣٢] في الأصل (وثنا) .
[٣٣] أبو عبد الله هو المصنف، تقدم التعريف به.
[٣٤] خ / في التوحيد / باب {وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة} ، فتح الباري ١٣/ ٤٢٠ ح ٧٤٣٩ من طريق يحيى بن بكير.
[٣٥] م/ في الإيمان تقدم ح رقم ١.
[٣٦] سورة القلم آية ٤٢.
[٣٧] وذكر السيوطي في الدر المنثور ٦/ ٢٥٤ أن الحديث أخرجه عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر وابن مندة عن ابن مسعود، قال ابن مندة: لعله في قراءة ابن مسعود يكشف بفتح الياء وكسر الشين.
[٣٨] هو معتمر بن سليمان بن طرخان التيمي أبو محمد البصري، ثقة. انظر تهذيب التهذيب ٤/ ٢٢٧.