للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

أقول: وهذا يستفاد منه أن الإيمان بالله تعالى وحده وتجريد الأعمال جميعا له في غاية الأهمية، وفاقد ذلك على خطر عظيم.

نسألك اللهم أن تثبت قلوبنا على دينك، وأن ترسخ في قلوبنا عقيدة التوحيد، وأن ترزقنا العمل بما تقتضيه، ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة، إنك أنت الوهاب.


[١] تيسير العلي القدير المجلد الأول ص ٢١٨.
[٢] فتح القدير الجزء الأول ص ٢٧١.
[٣] المرجع السابق ص ٢٧٣.
[٤] شرح أسماء الله الحسنى للرازي ص ٣٠٣.
[٥] فتح القدير الجزء الرابع ص ٨٣، ٨٤.
[٦] تيسير العلي القدير المجلد الثالث ص ٢٦.
[٧] فتح القدير الجزء الثالث ص ٣٨٧ – بتصرف.
[٨] تيسير العلي القدير المجلد الثالث ص ٥٣٩.
[٩] فتح القدير الجزء الرابع ص ٤٩٩.
[١٠] فتح القدير الجزء الرابع ص ٤٩٨.
[١١] مرجع الزجاج ص ٥٦ – وقال أبو إسحاق الزجاج في هامش هذه الصفحة: قال أبو حيان في البحر المحيط ٢/٢٧٧: قرأ الجمهور (القيوم) على وزن (فيعول) ، وقرأ ابن مسعود وابن عمر وعلقمة والنخعي والأعمش (القيام) ، وفي زاد المسير ١/٣٠٢: وبه قرأ عمر بن الخطاب وابن مسعود وابن أبي عبلة والأعمش.
[١٢] شرح أسماء الله الحسنى للرازي ص ٣٠٥
[١٣] المرجع السابق ص ٣٠٥.
[١٤] المرجع السابق ص ٣٠٥- ٣٠٧ بتصرف.
[١٥] المعجم المفهرس ص ٥٨٠.
[١٦] تيسير العلي القدير المجلد الأول ص ٢١٨.
[١٧] فتح القدير الجزء الأول ص ٢٧١.
[١٨] المرجع السابق ص ٢٧٣.
[١٩] تيسير العلي القدير المجلد الثالث ص ٢٦.
[٢٠] المرجع السابق ص ٢١٨.
[٢١] شرح أسماء الله الحسنى ص ٣٠٧.
[٢٢] فتح القدير الجزء الأول ص ٢٧٤.
[٢٣] المرجع السابق ص ٣٠٧.