[٢٤] تيسير العلي القدير المجلد الأول ص ٢١٧ – وفتح القدير الجزء الأول ص ٢٧٣.
[٢٥] تيسير العلي القدير المجلد الأول ص ٢١٧.
[٢٦] فتح القدير الجزء الأول ص ٢٧٤.
[٢٧] صحيح البخاري.
[٢٨] مرجع الزجاج ص ٤٨- بتصرف.
[٢٩] المعجم المفهرس.
[٣٠] المرجع المذكور.
[٣١] المعجم المفهرس.
[٣٢] تيسير العلي القدير المجلد الثالث ص ٩٧.
[٣٣] أقول: أو غيرها من الطواغيت، سواء أكانت جبابرة أحياء، أو موتى، أو حيوانات، أو جمادات ينزل عندها الجاهلون الضالون، ويخشونها كخشية الله أو أشد خشية.
[٣٤] فتح القدير الجزء الثالث ص ٤٦٥.
[٣٥] تيسير العلي القدير المجلد الثالث ص ٤٠٧.
[٣٦] أخرجه الإمام البخاري.
[٣٧] فتح القدير الجزء ٤ ص ٤٨٤.
[٣٨] فتح القدير – الجزء الأول ص ٤٦١ بتصرف - وأقول في إيجاز: والخطوة الرابعة في علاج الزوجة إن لم تثمر الثالثة هي بعث حكم من أهله وحكم من أهلها، إن يريدا إصلاحا يوفق الله بينهما، والخطوة الخامسة الطلاق مرتان، فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان، ويكون الطلاق رجعيا في طهر لم يمسها فيه، فإن طلقها بعد المرتين فلا تحل له من بعد حتى تنكح زوجا غيره.
[٣٩] المعجم المفهرس.
[٤٠] فتح القدير الجزء الرابع ص ٥٤٤/ ٥٤٥ بتصرف.
[٤١] مرجع الزجاج ص ٦١.
[٤٢] المعجم المفهرس.
[٤٣] تيسير العلي القدير المجلد الثاني ص ٢٠٥.
[٤٤] فتح القدير الجزء الثالث ص ٦٨.
[٤٥] المعجم المفهرس.
[٤٦] فتح القدير الجزء الخامس ص ٤٢٣.
[٤٧] فتح القدير الجزء الخامس ص ٤٥٤.
[٤٨] تيسير العلي القدير المجلد الرابع ص ٣٩٩
[٤٩] المعجم المفهرس.
[٥٠] فتح القدير الجزء الخامس ص ١٦٢.
[٥١] المعجم المفهرس.
[٥٢] المعجم المفهرس.
[٥٣] تيسير العلي القدير المجلد الأول ص ٢٣٠- ٢٣١.