٢- هل يسهل تطبيق الأحكام الإسلامية كاملة في مجتمع يدين في تصرفاته بقوانين الجاهلية وأعرافها؟.
٣- هل توجد فئة صالحة قادرة على السباحة ضد التيار الجاهلي في بلدان العالم الإسلامي- فضلا عن بلدان الكفر-؟.
٤- كيف توجد الثقة في نفوس المسلمين بعضهم ببعض حتى يتعاونوا في تعامل بعضهم مع بعض بدلا من التعامل مع الكفار والإيداع في بنوكهم الذي يغريهم بالربا والفائدة الحرام؟.
٥- بيان أن كثيرا من المسلمين لا يسلمون أمرهم في أنفسهم وفي أموالهم وفي تصرفاتهم كلها لخالقهم اقتداء منهم بأعداء الله الكافرين الذين غرسوا في نفوسهم فصل الدين عن الدولة فأصبحوا يقولون بلسان حالهم:{قَالُوا يَا شُعَيْبُ أَصَلاتُكَ تَأْمُرُكَ أَنْ نَتْرُكَ مَا يَعْبُدُ آبَاؤُنَا أَوْ أَنْ نَفْعَلَ فِي أَمْوَالِنَا مَا نَشَاءُ} .
٦- امتناع كثير من أغنياء المسلمين عن أداء الزكاة وإقراض المحتاج مما يؤدي إلى اضطرار كثير من المسلمين إلى أخذ المال بالربا.
٧- وجوب إقناع الناس بشمول منهج الله لحياتهم كلها ومنها المعاملات المالية.
٨- إقامة شركات إقتصادية بين المسلمين مبنية على أسس الشركات والمعارف الإسلامية.
٩- إقناع تجار المسلمين وأغنيائهم بوجوب تقديمهم ما أوجب الله في أموالهم وفقراء المسلمين.
١٠- وجوب السعي الجاد للتخلص من الربا بصفة فردية وجماعية حسب الاستطاعة.