[١٤٦] الآية رقم ١٤٢ من سورة آل عمران ويراجع البحر المحيط جـ ٣ ص ٦٦.
[١٤٧] البيت لأعشى ميمون من قصيدة مدح بها قيس بن معد يكرب الكندي، وقد ذكر البغدادي في الخزانة أبياتاً من هذه القصيدة التي لم ترد في ديوان الأعشى المطبوع. لأنه من رواية ثعلب. وهذه القصيدة من رواية أبى عبيدة، وابن دريد. وقد نسبت البيت البطليوسى في الاقتضاب إلى المسيب بن على خال الأعشى تبعاً للأصمعي الذي أثبت القصيدة له.
نصف النهار: إن كان النهار منصوباً فهو مفعول به والفاعل هو الضمير الذي يعود إلى الغائص وتكون جملة الماء غامرة حال من الغائص والضمير موجود ولا حذف. قال صاحب المفتاح: نصفت الشيء نصفاً بلغت نصفه وأما على رواية رفع النهار بالفاعلية. فجملة الماء غامرة حال من النهار وقد خلت من الرابط لأن الضمير في غامرة لا يعود إلى النهار وإنما يعود إلى الغائص. وعلى ذلك يقدر الرابط محذوفاً بالواو أي والماء غامره.
ابن مالك: شرح الكافية الشافية جـ ٢ ص ٧٦٠.
البغدادي: خزانة الأدب جـ اص ٥٤٢.
[١٤٨] ابن مالك: شرح الكافية الشافية جـ ١ ص ٧٦١.
[١٤٩] سيبويه: الكتاب. هارون جـ ١ ص ١٩٧.
[١٥٠] حاشية الصبان جـ ٣ ص ٥.
[١٥١] الآية رقم ٤٠، ٤١ من سورة النازعات.
[١٥٢] ابن يعيش: شرح المفصلي جـ ٦ ص ٨٩.
ابن هشام: المغنى ص ٥٥٥.
[١٥٣] الزمخشري: الكشاف جـ ٣ ص ٣١١.
[١٥٤] أبو حيان: البحر المحيط جـ ٨ ص ٤٢٣.
[١٥٥] حاشية الصبان جـ ١ ص ١٩٥.
والحديث عن عائشة رضي الله عنها قالت:"جلست احدي عشرة امرأة فتعاهدن وتعاقدن ألا يكتمن من أخبار أزواجهن شيئاً فقالت الأولى: زوجي....
ثم قالت الثامنة زوجي المسى مس أرنب والريح ريح زرنب ". الحديث.