رواه مسلم في الأيمان باب ندب من حلف يميناً فرأى غيرها خيراً منها ١٣/١٢٧٣ رقم ١٦ ولفظه (من حلف على يمين فرأى غيرها خيراً منها فليأتي الذي هو خير وليترك يمينه) .
رواه مسلم ١٣/١٢٧٣رقم ١٧ ولفظه (إذا حلف أحدكم على اليمين فرأى خيراً منها فيكفرها وليأت الذي هو خير) .
(١) هو هشام بن حسان سبقت ترجمته.
(٢) القرشي يكني أبا سعيد أسلم رضي الله عنه يوم فتح مكة وتوفي سنه ٥١ هـ روى عن النبي صلى الله عليه وسلم أحاديث، وعنه الحسن. ترجمته في الاستيعاب٢/ ٨٣٥ والإصابة ٢/ ٤٠٠.
(٣) رواه أحمد في المسند ٥/٦٢، ٦٣ والبخاري في الأيمان والنذور باب قول الله تعالى {لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ} ١١/٥١٦, ٥١٧ وفي كتاب الأحكام باب من لم يسأل الأمارة أعانه الله عليها ٣/١٢٣، ١٢٤ ومسلم في الأيمان ندب من حلف يميناً فرأى غيرها خيراً منها ٣/١٢٧٣ , ١٢٧٤رقم ١٩.
(٤) كلمه غير واضحة.
رواه أحمد في المسند ٥/ ٦١، ٦٢ والبخاري في كفارات الأيمان باب الكفارة قبل الحنث وبعده ١١/٦٠٨ وفي الأحكام باب من سأل الأمارة وكل إليها ١٣/ ١٢٤ مع الفتح.
هو سهيل بن أبي صالح ذكوان السمان يكنى أبا يزيد المدني، روى عن أبيه ذكوان السمان أثنى عليه ابن عيينة وأحمد بن حنبل في الحديث وكذلك ابن عدي، وقدح في حديثه ابن معين وأبو حاتم ووثقه العجلي وقال النسائي: ليس له بأس. وقال ابن حجر: صدوق تغير حفظه بآخره. ترجمته في تهذيب الكمال ١٢/٢٢٣ وتهذيب التهذيب ٤/ ٢٦٣ والتقريب.
اسمه ذكوان أبو صالح السمان الزيات المتوفى ١٠١ هـ روى عن أبي هريرة، وعنه ابنه سهيل. أخرج حديثه الجماعة ومثله لا يسأله عنه من حيث الثبت والثقة والصلاح. ترجمته في تهذيب الكمال ٨/٥١٣ والتقريب.
(٥) رواه مسلم في الأيمان باب ندب من حلف يميناً فرأى غيرها خيراً منها ٣/١٢٧٢ رقم ١٢ والترمذي في كتاب النذور والأيمان باب ما جاء في الكفارة قبل الحنث ٥/٢٤٨.