(١) الواو ساقطة من الأصل، والسياق يقتضي إثباتها.
(٢) سورة البقرة، آية: ١١٧.
(٣) الأصل: (كم) والسياق يقتضي ما أثبت.
(٤) م: كتاب العلم، باب: من سن سنة حسنة أو سيئة ومن دعا إلى هدى أو ضلالة ٤/ ٢٠٦٠ ح ٦٧٤، من حديث أبي هريرة رصي الله عنه، وتمامه: ".. لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً، ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً".
(٥) تقدّم، انظر: ص (٩٩) .
(٦) سورة البقرة، آية: ١٤٨.
(٧) الخليفة الأموي المشهور بالعدل والسيرة المرضية، ولد سنة ٦١هـ، وتولى الخلافة بعد سليمان بن عبد الملك، سنة ٩٩هـ، وتوفي مأسوفا عليه سنة ١٠٢هـ بدير سمعان. انظر: ابن كثير: البداية والنهاية ٩/١٩٢-٢٠٠-٢٢٧.
(٨) أي وردها إلى بيت مال المسلمين. انظر المصدر السابق: ٩/٢٠٨-٢١٦.
(٩) هو: الحجاج بن يوسف الثقفي (٣٩، ٤٠، ٤١ - ٩٥) أحد عمال وولاة بني أمية، قال عنه الإمام الذهبيِ: "كان ظلوماً جبارا ناصبياً خبيثاً، سفاكاً للدماء. . وله حسنات مغمورة في بحر ذنوبه، وأمره إلى الله". سير أعلام النبلاء ٤/٣٤٣.
وانظر أيضا: ابن كثير: البداية والنهاية ٩/١٣٩، وابن نباتة: سرح العيون ١٧٠-١٨٦.
(١٠) هو الإمام أحمد بن حنبل الشيباني (١٦٤-٢٤١هـ) راجع: ابن أبي يعلى: طبقات الحنابلة١/٤، وابن الجوزي: مناقب الإمام أحمد.
(١١) هو: أبو القاسم الجنيد بن محمد الخزاز النهاوندي، (٢٢٠-٢٩٨هـ) كان شيخ الصوفية في وقته، وكان يقول: "علمنا مضبوط بالكتاب والسنة، من لم يحفظ الكتاب ويكتب الحديث، ولم يتفقه لا يقتدى به". وهذا منهج ابتعد عنه متأخروا الصوفية فلحقهم الذم بسبب ذلك وغيره. انظر ترجمته لدى أبي نعيم: الحلية١٠/٢٥٥، والخطيب البغدادي: تاريخ بغداد ٧/٢٤١، وابن أبي يعلى: طبقات الحنابلة١/١٢٧، والذهبي: السير١٤/٦٦.
(١٢) د: كتاب الملاحم، باب: ما يذكر في قرن المائة: ٤/٤٨٠ح٤٢٩١.