للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ينظر في هذه المسألة: اشتقاق أسماء الله للزجاجي:٢٥٥، والإِنصاف في مسائل الخلاف لابن الأنباري المسألة الأولى، وأسرار العربية له: ٤، والتبيين للعكبري: ١٣٢، وشرح ابن يعيش: ١/٢٣، وائتلاف النصرة: ٢٧.

في قول ابن مالك: لفَعْلٍ اسماً صحّ عيناً أفعُل

(١) البيتان لابن معطٍ في ألفيته شرح عبد العزيز القواس: ١/٢١٧ وهما عنده هكذا:

وَاشْتَقَّهُ مِنْ وسَمَ الكُوفِيُّونْ

وَاشْتَقَّ الاسْمَ مِنْ سِما البَصْرِيُّونْ

دَلِيْلُهُ الأَسْمَاءُ وَالسَّمِيُّ

وَالمَذْهَبُ المُقّدَّمُ الجَليُّ

ولم أجد هذين البيتين في الكافية الشافية، وقد رجعت إلى متن الكافية الشافية المطبوع في مطبعة الهلال عام ١٣٣٢هورجعت أيضا إلى شرح الكافية الشافية المطبوع بتحقيق عبد المنعم هريدي فلم أظفر بطائل.

(٢) في لفظ الجلالة رأيان أحدهما يقول بأن لفظ الجلالة علم مرتجل، والآخر يقول باشتقاقه، والقائلون بالاشتقاق مختلفون مم اشتقّ على أربعة أقوال أنظرها مفصلة في: الاشتقاق لابن دريد ١١، واشتقاق أسماء الله الحسنى للزجاجي، وشرح التصريف الملوكي للثمانيني بتحقيقنا ٣٧٤ ففيه ثبت طويل بالمراجع التي تناولت هذه القضية.

(٣) أول قوله:

حمداً يبلّغ من رضوانه الأملا

الحمد لله لا أبغي به بدلاً

(٤) تقدم الإِشارة إليهما في ص ١٦٧.

(٥) علي بن محمد بن عبد الرحمن الأحْهُوْرِيُّ ولد عام ٩٦٧، وتوفى عام ١٠٦٦هـ.

تنظر ترجمته في خلاصة الأثر: ١٥٧:٣، وهدية العارفين: ١/٧٥٨، ومعجم المؤلفين:٧/٢٠٧، والأعلام: ٥/١٣.

آل عمران: ٨٣.

التوبة: ٤٧.

(٦) من قوله في البيت السابق: الحمد لله لا أبغي به بدلا.

الأعراف: ٦٢.