[٢٣] نقلاً من كتاب (التحريف في التوراة، ص٣ د. محمد الخولي، ووجدت أيضاً تلك الاعترافات بجهالة مؤلفي أسفارهم في مقدمة الكتاب المقدس (المدخل) طبع المطبعة الكاثوليكية سنة ١٩٨٨م بلبنان، وفي كتاب (رسالة في اللاهوت والسياسة) - تأليف الفيلسوف اليهودي باروخ سبينوزا، وكتاب السنن القويم في تفسير أسفار العهد القديم، وقاموس الكتاب المقدس في التعليق على تلك الأسفار.
[٢٤] العدد ٢٥/٣.
[٢٥] العدد ٣١/١٤.
[٢٦] التثنية ١٣/١.
[٢٧] انظر: رسالة في اللاهوت والسياسة ص٢٧١.
[٢٨] سورة النساء، آية ٨٢.
[٢٩] سورة النحل، آية ٩٠.
[٣٠] سورة النساء، آية ٥٨.
[٣١] انظر: للتوسع كتاب (نقد التوراة العبرية والسامرية واليونانية) - د. أحمد السقا، وكتاب (السامريون واليهود) ص٩٣-٩٥ د. سيد فراج راشد.
[٣٢] انظر: دراسة الكتب المقدسة في ضوء المعارف الحديثة ص٤٢ وللتوسع في معرفة مواضع الاختلاف مع الحقائق العلمية، راجع الكتاب المذكور من ص٣٩ إلى ص٦١.
[٣٣] انظر: السنن القويم في تفسير العهد القديم ١/٣٦٣، إظهار الحق ص ١٣٥، ٢٤٣ - ٢٤٤، نقد التوراة ص١٢٨.
[٣٤] سورة فصلت، آية ٤٥.
[٣٥] انظر: تاريخ الإسرائيليين ص١١١ شاهين مكاريوس، قاموس الكتاب المقدس ص٢٢٢، فضح التلمود ص٢١ للقسيس برانايتس.
[٣٦] سورة البقرة، آية ٧٩.
[٣٧] رواه الطبراني في الأوسط والكبير، قال الهيثمي في المجمع ١/١٥٠،١٩٢: رجاله ثقات.
وقال الشيخ الألباني: حديث حسن (انظر: صحيح الجامع الصغير ح٢٠٤٤) .
[٣٨] انظر: فضح التلمود ص٢٢، قاموس الكتاب المقدس ص٢٢٢، الكنز المرصود في قواعد التلمود ص٤٧،٤٨، دروس اللغة العبرية ص٤١-٤٣.
[٣٩] يمكن القول بأن (المشنا) عند اليهود بمثابة السنة النبوية عند المسلمين.
- انظر: الفكر الديني اليهودي ص٦٦-٦٩، التلمود تاريخه وتعاليمه ص١١-١٣.