وقال صلى الله عليه وسلم:"العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة" وقال صلوات الله وسلامه عليه: "تابعوا بين الحج والعمرة فإنهما ينفيان الفقر والذنوب".
وكان مما عظمت مصيبته أن خدع بعض المسلمين بالمذاهب الضالة، خدعوا بالشيوعية، وبالاشتراكية وبالوجودية والماسونية الخ. . .