بعد أن ذكر الله تعالى قصص داود وسليمان وأيوب وما فيها من الأسوة أتبع ذلك بذكر إبراهيم ومن معه ليتأسى بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم أيضا وليتسلى بذكرهم، وليكون حجة على العرب ,الذين قالوا: أجعل الآلهة إلها واحدا لأنهم يعظمون إبراهيم وملته التوحيد.
القراءة:
قرأ الجمهور "عبادنا "على الجمع، وقرئ " عبدنا". وقرأ الجمهور "الأيدي "بالياء وقرئ "الأيد " بغير ياء. وقرئ بخالصة بالتنوين، وقرئ بغير تنونٍ أيضاً. وقرأ الجمهور "اليسع" وقرئ "اللّيْسع"بتشديد اللام وسكون الياء.