٤٧ - الشيخ محمد إدريس الكاندهلوي.
٤٨ - الشيخ المحدث العلامة الصالح محمد يوسف البنوري.
٤٩ - الشيخ العلامة المحقق أبو الوفاء محمود شاه بن مبارك الأفغاني رئيس دائرة المعارف النعمانية.
٥٠ - العلامة المحدث الفقيه محمد بدر عالم المِيْرْتَهي.
٥١ - الأستاذ المفكر الداعية أبو الأعلى المودودي.
٥٢ - الشيخ الداعية أبو الليث الإصلاحي الندوي.
٥٣ - الشيخ العلامة المحدث حبيب الرحمن الأعظمي. ﵏ جميعًا.
وأخذ قبل استقراره بالرياض لما كان يحجُّ ويعتمر عن طائفة من علماء الحجاز والعلماء الواردين عليه، فمنهم:
٥٤ - الشيخ العلامة الفقيه علوي بن عباس المالكي.
٥٥ - الشيخ المؤرِّخ محمد العربي التَبَّاني.
٥٦ - الشيخ العلامة الفقيه محمد نور سيف.
٥٧ - الشيخ العلَّامة محمد أمين كُتْبي.
٥٨ - الشيخ العلامة حسن بن محمد المَشَّاط.
٥٩ - الشيخ العلامة الفقيه الأصولي محمد يحيى أَمَان. رحم الله الجميع.
٦٠ - ولما استقر به المقام بمدينة الرياض التقى بسماحة مفتي الديار السعودية الشيخ العلامة الصالح القدوة الداعي إلى الله بحاله ومقاله محمد بن إبراهيم آل الشيخ، وحرص على حضور دروسه المقامة بين المغرب والعشاء، ووصفه بالإمام، وترجم له في مجلة الدارة، ثم ترجم له في كتاب "تراجم ستة من فقهاء العالم الإسلامي في القرن الرابع عشر" الذي توفي والدي ﵀ وهو في المطبعة على وشك الصدور.