للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٦٥٧٣ - محمد بن جابر الحلبي، عن الأوزاعي. قال العقيلي: لا يتابَع على حديثه، انتهى.

وفي ترجمة تمَّام بن نَجِيحٍ من "الميزان" (١) قولُ الذهبي: لعل البلاءَ من محمد بن جابرٍ هذا.

٦٥٧٤ - محمد بن جابر، عن عبد الله بن دينار، وعنه أيوب بن سويد. قال العقيلي: مجهولٌ بالنقل، وحديثه غير محفوظ، وهو عن ابن عمر : "كان أحبَّ الأعمال إلى رسول الله إذا قَدِم مكةَ: الطوافُ".

٦٥٧٥ - محمد بن جابر بن أبي عَيَّاش المِصِّيصي، لا أعرفه، وخبره منكر جدًّا. روى الفضل بن محمد الباهلي، وعبد الله بن محمد بن خالد الرازي، عنه، قال: حدثنا ابن المبارك، عن يعقوب بن القعقاع، عن مجاهد، عن ابن عباس قال: قال رسول الله : "ما الميِّت في قَبْره إلَّا كالغَرِيق، ينتظرُ دعوة"، انتهى (٢).

أورده البيهقي في "الشُّعَب"، ونقل عن أبي علي الحافظ أنه غريبٌ من


٦٥٧٣ - الميزان ٤٩٥:٣، ضعفاء العقيلي ٤٣:٤، المغني ٢: ٥٦١، الكشف الحثيث ٢٢١، تنزيه الشريعة ١: ١٠٢.
(١) ٣٥٩:١.
٦٥٧٤ - الميزان ٣: ٤٩٦، ضعفاء العقيلي ٤٣:٤.
٦٥٧٥ - الميزان ٣: ٤٩٦.
(٢) هكذا ورد الحديث في ص مختصرًا. وفي م ط ورد مطوَّلًا، وتتمَّته: " … ينتظر دعوةً تلحقه من أب أو أم أو صديق، وإن الله ليُدخل من الدعاء على أهل القبور كأمثال الجبال، وإن هدية الأحياء إلى الأموات: الاستغفارُ لهم" زاد الرازي: "والصدقةُ عنهم". انتهى.

<<  <  ج: ص:  >  >>