(١) في حاشية ص: "جوّز أبو أحمد الحاكم أن يكونا واحدًا واستبعده الأمير". ٨٨٧٤ - الميزان ٤: ٥٥١، كنى البخاري ٦٣، الجرح والتعديل ٩: ٤٢٠، الاستغنا في الكنى ٣: ١٤٨٤، مختصر تاريخ دمشق ٢٩: ٦٩، المغني ٢: ٧٩٨، المقتنى في الكنى ١: ٣٩٥، إكمال الحسيني ٥٣٤، تعجيل المنفعة ٥٠٤ أو ٢: ٥٠٦، ولفظ "مجهول" لم يرد في "الجرح والتعديل". ٨٨٧٥ - الميزان ٤: ٥٥١، الجرح والتعديل ٩: ٤١٩، الاستغنا في الكنى ٣: ١٤٦١، ضعفاء ابن الجوزي ٣: ٢٣٥، المغني ٢: ٧٩٨، المقتنى في الكنى ١: ٣٩٦. وهو أبو عروة البصري معمر بن راشد الأزدي، من رجال الكتب الستة يروي عن زياد بن ميمون أبي عمار [٣٢٧١] عن أنس مرفوعًا: "طلبُ العلم فريضة على كل مسلم" أخرجه أبو نعيم في "الحلية" ٣٢٣:٨ من طريق الطبراني عن المقدام بن داود، عن عمه سعيد بن عيسى ويحيى بن بكير، قالا: حدثنا المفضل بن فضالة، عن أبي عروة به. وقال أبو نعيم: أبو عروة البصري هو =