للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

والكويت، وقطر، والإمارات، والبحرين، واليمن، ومصر، والسودان، والصومال، وتونس، والجزائر، والمغرب، وجنوب أفرقيا، وأندونيسيا، وبروناي، والهند، وباكستان، وأفغانستان، وأُزْبَكِستان، وتركيا، وبلدان كثيرة في أوروبا وأمريكا.

ورحلاته هذه إما أن تكون علمية لرؤية المشايخ والالتقاء بالعلماء، وتحصيل العلم، وزيارة المكتبات ودور المخطوطات.

وإما دعوية لحضور المؤتمرات وإلقاء الخطب والمحاضرات والدعوة إلى الله، وكثيرًا ما كان يجمع بين الأمرين، وغفر له.

* علاقته بعلماء ونبلاء وفضلاء عصره:

فمنهم من كان شيخًا له استمرت علاقته به، بعد تلمذته عنده، ومنهم من يعد من طبقة أعلى منه، ومنهم من يعد من أقرانه ومنهم من يعد في طبقة تلاميذه. وأنا سأرد أسماءهم دون تفصيل، فإن ذلك يطول.

١ - الشيخ الصالح الفقيه المربي أحمد عز الدين البيانوني الحلبي ، وكان كلاهما محب مولع بالآخر.

٢ - الشيخ الفقيه الأديب مصطفى الزرقا رحمه الله تعالى.

٣ - الشيخ العلامة محمد فوزي فيض الله، وهو زميل الدراسة في الخسروية، ثم في كلية الشريعة بمصر أدام الله النفع به.

٤ - الشيخ الفقيه محمد علي المراد الحموي، وهو أيضًا زميل الدراسة في الخسروية، ثم في كلية الشريعة بمصر وغفر له (١).

٥ - الشيخ محمد بهجة بن محمود الأثري البغدادي.

٦ - الشيخ أمجد الزهاوي.


(١) كانت فاجعتنا به في ٢٦ صفر ١٤٢١.

<<  <  ج: ص:  >  >>