للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

[٧٧٣ - أحمد بن محمد بن عمر بن يونس بن القاسم الحنفي أبو سهل اليمامي.]

عَن جَدِّه، وَعبد الرزاق.

كذبه أبو حاتم، وَابن صاعد.

وقال الدارقطني: ضعيف وقال مرة: متروك.

وقال ابن عَدِي: حدث عن الثقات بمناكير ونسخ عجائب وكان قاسم المطرز يقول: كتبت عنه خمس مِئَة حديث ليس عند الناس منها حرف.

وقال عُبَيد الكشوري: هو كالواقدي فيكم. ⦗٦٣٠⦘

وذكره ابنُ حِبَّان وقال: روى، عَن أبيه، عن ابن أبي الزناد، عَن أبيه، عن الأعرج، عَن أبي هريرة رضي الله عنه قال: لما قدم رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من الغار يريد المدينة أخذ أبو بكر بغرزه فقال: ألا أبشرك يا أبا بكر أن الله تعالى يتجلى للخلائق يوم القيامة عامة ويتجلى لك خاصة.

قال: وروى عن عمر بن يونس، عَن أبيه سمع حمزة بن عبد الله بن عمر، عَن أبيه: أن رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دخل غيضة فاجتنى سواكين أحدهما مستقيم والآخر معوج ومعه إنسان فأعطاه المستقيم وحبس المعوج فقال: يا رسول الله أنت أحق بالمستقيم مني فقال: إنه ليس من صاحب يصاحب صاحبه ولو ساعة إلا سأله الله عن مصاحبته إياه. انتهى.

وقال ابن يونس: قال لنا علان: كان سلمة بن شبيب يكذبه.

وقال الخطيب: كان غير ثقة.

وقال ابن أَبِي حاتم، عَن أبيه: كتبت عنه وكان كذابا، وَلا أحدث عنه.

وقال ابن حبان: لَا يُحْتَجُّ به.

<<  <  ج: ص:  >  >>