(١) لفظ أبي حاتم فيما رواه عنه ابنه في "الجرح والتعديل": "متروك الحديث"، وقال أبو زرعة: ضعيف الحديث. وقال الدارقطني في "الضعفاء": يقال إنه مطر بن ميمون الإسكاف، قلت: يعني الذي أخرج له ابن ماجه، وترجمته في "تهذيب الكمال" ٥٨:٢٨ و "تهذيب التهذيب" ١٠: ٣٢٠ وهو مطر بن ميمون أبو خالد الإسكاف، والظاهر أنهما اثنان، واللّه أعلم. ٧٧٨٨ - الميزان ٤: ١٣٠، الجرح والتعديل ٨: ٣٩٩، ثقات ابن حبان ٧: ٥١٨، المغني ٦٦٣:٢. وللمصنف في هذه الترجمة عدّة أوهام: منها: أنه أدخل ترجمة في أخرى، فإن الذي جهله أبو حاتم ليس هو الغزال، قد فرّق بينهما ابن أبي حاتم. ومنها: أنه كنى الغزال بأبي يحيى، والصواب: أبو الحسن كما في "الثقات" ٥١٨:٧، وهو من رجال النسائي، واسمه: مطيع بن عبد اللّه أبو الحسن وقيل: أبو عبد الله القرشي الكوفي. وترجمته في "تهذيب الكمال" ٩٣:٢٨ و "تهذيب التهذيب" ١٠: ١٨٢. ومن الأوهام: أنه لم يتعقب ابن حبان في قوله: "لست أعرفه ولا أباه" فإنه =