١ - فصل في تدليس التسوية.
٢ - فصل فيمن يُترك حديثه، وفي أقسامِ الرواة، والكتبِ التي ليس لها أصول.
٣ - فصل في وجوه الفساد التي تدخل على الحديث.
٤ - فصل في مراد ابن معين بقوله: "ليس به بأس" و "ضعيف"، ومراد الدارقطني بقوله: "ليِّن".
٥ - فصل في مذهب ابن حبان في توثيق المجاهيل.
٦ - فصل في الجرح والتعديل، أيُّهما المقدَّم؟
٧ - فصل فيمن يُتوقف عن قبول قوله في الجرح.
٨ - فصل في وجوب تأمّل أقوال المزكِّين ومخارجها.
٩ - فصل في التوقف في الجرح المبهَم، ومعنى الشذوذ عند الإِمام الشافعي.
١٠ - فصل فيمن يُقْبَل حديثه أو يُردّ، وهو من كتاب "الرسالة" للإِمام الشافعي.
وإلي هنا تنتهي المقدمة بمباحثها الثلاثة. ثم يبدأ كتاب "لسان الميزان" بتراجم الرواة، في ثلاثة أقسام: قسم الأسماء، قسم الكنى والمبهمات، فصل التجريد
القسم الأول: تراجم المسمَّين على حروف المعجم، من الألف إلى الياء.
القسم الثاني: باب الكنى، ثم باب المبهمات في ثلاثة فصول:
الأول: المنسوب.
الثاني: من اشتهر بلقبه أو صنعته.
الثالث: من ذُكِر بالإِضافة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute