قلت: لازمُ ذلك الحِياكةُ، إذ لا يتأتَّى خياطة ولا غَزْل إلَّا بحياكة، فقبَّح اللّه من وضعه.
سليمان، عن أبي حازم، عن سهل ﵁ مرفوعًا:"إذا اغتاب أحدكم أخاه فليستغفر له فإنها كفَّارة له".
بشر بن محمد السُّكَري، حدثنا سليمان بن عمرو، عن عبد الملك بن عُمير، عن جابر ﵁ مرفوعًا:"نعم الإِدام الخَلُّ والزَّيتُ".
وعن المسيّب بن إسحاق، حدثنا عيسى غُنْجار، عن سليمان بن عمرو النخعي، عن أبان، عن أنس ﵁ قال: قال رسول اللّه ﷺ: "المؤمن كَيِّسٌ فَطِنٌ حَذِرٌ".
وعن سليمان بن عمرو، عن حارث بن زياد، عن أنس ﵁ مرفوعًا:"من كَذَّب بالشفاعة لم يَنَلْها".
محمد بن خالد المزني: حدثنا سليمان بن عمرو بن عبد اللّه بن وهب، عن يزيد بن يزيد بن جابر، عن مكحول، عن عطية بن بُسْر، عن علي ﵁ قال:"عليكم بالرمَّان؛ كُلُوه بشَحْمه، فإنه دِباغ المَعِدة، وما من حبةٍ تقع في جوفه إلَّا نَوَّرت قلبه، وحرست شيطان الوَسْوَسة أربعين يومًا".
المسيب: حدثنا سليمان بن عمرو، حدثنا إسحاق بن عبد اللّه، عن أنس ﵁ مرفوعًا:"الناس سواءٌ كأسنان المُشْط، وإنما يتفاضلون بالعافية، والمرء كثير بأخيه، يرَفِدُه ويَحمله ويَكْسُوه".
يحيى بن أيوب المَقَابِري: حدثنا أبو داود النخعي، حدثنا سَعْد بن طارق، عن أبيه مرفوعًا:"إذا قال العبدُ: قبَّح اللّه الدنيا، قالت الدنيا: قبَّح الله أعصانا للرَّب".
قال ابن عدي: سليمان بن عمرو، أجمعوا على أنه يضع الحديث. وقال