وقال تعالى (قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ … ).
وقال تعالى (وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِ النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ).
وقال تعالى (وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ).
• وثناء الله على شخص لفائدتين:
الأولى: لنقوم بالثناء عليه.
والثانية: لنقتدي به.
[الفوائد]
١ - أن لله تعالى أن يحل ما يشاء ويحرم ما يشاء.
٢ - الرد على اليهود الذين زعموا أنه لا نسخ في الشرائع.
٣ - أن التوراة منزلة كالقرآن.
٤ - إثبات علو الله تعالى.
٥ - علم من أعلام نبوته -صلى الله عليه وسلم-.
٦ - أنه ينبغي للإنسان أن يتحدى خصمه بما تَبين به الحجة على وجه لا مفر منه.
٧ - أنه متى ظهر الحق فحاد الإنسان عنه صار أشد ظلماً.
٨ - تحريم الكذب على الله.
٩ - أن من العباد من يفتري الكذب على الله.
١٠ - وجوب تصديق الله.
١١ - الثناء على الله بالصدق.
١٢ - وجوب اتباع ملة إبراهيم.
١٣ - الثناء على إبراهيم.
١٤ - فضل التوحيد ومجانبة الشرك.
١٥ - أن المقياس بين الناس بالأعظم تحقيقاً للتوحيد وابتعاداً عن الشرك.