• وإذا كان الله ذو رحمة واسعة فينبغي أن يعمل بالأسباب التي تنال بها الرحمة:
أولاً: رحمة الناس.
قال -صلى الله عليه وسلم- (ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء) رواه أبو داود.
وقال -صلى الله عليه وسلم- (إنما يرحم الله من عباده الرحماء).
وقال -صلى الله عليه وسلم- (والشاة إن رحمتها رحمك الله).
ثانياً: الإحسان.
قال تعالى (إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ).
ثالثاً: طاعة الرسول -صلى الله عليه وسلم-.
قال تعالى (وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ)
رابعاً: السماحة في البيع والشراء.
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- (رحم الله رجلاً سمحاً إذا باع وإذا اشترى وإذا اقتضى). رواه البخاري.
خامساً: عيادة المريض.
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (من عاد مريضاً خاض في الرحمة).
سادساً: قيام الليل وإيقاظ الأهل.
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- (رحم الله رجلاً قام من الليل فصلى وأيقظ امرأته، فإن أبت نضح في وجهها الماء) رواه أبو داود.
سابعاً: الحلق في النسك.
قال رسول الله: -صلى الله عليه وسلم- (اللهم ارحم المحلقين ثلاثاً).
ثامناً: مجالس الذكر.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute