٣ - الرد على المعترضين، ومن الرد العام الذي يرد به: أن الله رب العالمين مالك الملك، وأن الخلق كلهم ملكه وعبيده، فله أن يشرع لهم ما يشاء، لأنه يعلم ما صلح لهم (أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ).
٤ - وجوب الانقياد لله والسمع والطاعة، لأن هذا هو مقتضى العبودية الحق.
٥ - عموم ملك الله تعالى.
٦ - الرد على من يقول: لماذا الله أعطى فلاناً ولم يعط فلاناً.
٧ - أن الهداية بيد الله.
٨ - استحباب طلب الهداية من الله، وفي الحديث القدسي (فاستهدوني أهدكم).