للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

تاسعاً: أنها سبب لتفتيح البركات من السماء والأرض.

قال تعالى (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ).

عاشراً: أنها سبب للخروج من المأزق.

قال تعالى (وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ).

[الحادي عشر: أنها سبب لمحبة الله.]

قال تعالى (إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ).

[الثاني عشر: أنها سبب للاهتداء بالقرآن.]

قال تعالى (ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدىً لِلْمُتَّقِينَ).

[الثالث عشر: بالتقوى تنال معية الله.]

قال تعالى (وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ).

[الرابع عشر: أنها خير زاد.]

قال تعالى (وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى).

[الخامس عشر: أنها من أسباب نيل الأجر العظيم.]

قال تعالى (لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ).

[السادس عشر: أن الآخرة خير من الدنيا للمتقين.]

قال تعالى (والْآخِرَةُ خَيْرٌ لِمَنِ اتَّقَى وَلا تُظْلَمُونَ فَتِيلاً).

[السابع عشر: أنها سبب لقبول الأعمال.]

قال تعالى (قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ).

[الثامن عشر: أن لباس التقوى خير لباس.]

قال تعالى (وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ).

[التاسع عشر: أنها من أسباب الرحمة.]

قال تعالى (وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآياتِنَا يُؤْمِنُونَ).

[العشرون: أنها من أسباب ولاية الله.]

قال تعالى (أَلا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ. الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ).

وقال تعالى (وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ).

<<  <  ج: ص:  >  >>