للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ) معية خاصة بنصره وعونه وتوفيقه.

• قال السعدي: ومن كان الله معه، حصل له السعادة الأبدية، ومن لم يلزم التقوى تخلى عنه وليه، وخذله، فوكله إلى نفسه فصار هلاكه أقرب إليه من حبل الوريد.

• وفي هذا فضل عظيم للمتقين، (وقد تقدمت فضائل التقوى في أول السورة).

[الفوائد]

١ - أن الحرمات قصاص.

٢ - أن المعتدي لا يجازى بأكثر من عدوانه.

٣ - وجوب تقوى الله في معاملة الآخرين.

٤ - فضل التقوى.

٥ - إثبات معية الله تعالى.

<<  <  ج: ص:  >  >>