(وَلا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ) أي: على رؤوس الخلائق.
(إِنَّكَ لا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ) فالله لا يخلف الميعاد لكمال صدقه وكمال قدرته، لأن الذي يخلف الميعاد إما أن يكون لكذب الواعد، أو لعجزه.
[الفوائد]
١ - أن النار دار الخزي.
٢ - على المسلم أن يدعو الله أن يقيهم عذاب النار.
٣ - إثبات النار.
٤ - تحريم الظلم بكل أنواعه وأعظمه الشرك.
٥ - أن الظلم سبب لدخول النار.
٦ - وجوب الإيمان بالله.
٧ - جواز التوسل بالعمل الصالح.
٨ - أن الإيمان من أفضل الأعمال.
٩ - كل أحد يحتاج لمغفرة الذنوب.
١٠ - أن الذنوب تنقسم إلى صغائر وكبائر.
١١ - تمني الموت على الإسلام والسنة.
١٢ - ينبغي للداعي أن يكثر من الثناء على الله.
١٣ - أن الرسل هم الواسطة بين الله وبين خلقه.
١٤ - إثبات يوم القيامة.
١٥ - فضيلة الخوف من الله.
١٦ - أن الله لا يخلف الميعاد.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute