وكذلك الإضلال:
قال تعالى (فيُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ).
وقال تعالى (وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ وَلِيّاً مُرْشِداً).
وقال تعالى (وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ).
وفي الحديث القدسي (كلكم ضال إلا من هديته).
ويقول الرسول -صلى الله عليه وسلم- (والله لولا الله ما اهتدينا ولا تصدقنا ولا صلينا) متفق عليه.
[الفوائد]
١ - الإنكار على المؤمنين في الاختلاف في المنافقين.
٢ - أن الإنسان يذم ويركس ويُرد على الوجه المذموم بسبب عمله.
٣ - إثبات الأسباب.
٤ - أن الهداية بيد الله.
٥ - أنه لا أحد يستطيع أن يهدي من أراد الله إضلاله.
٦ - الالتجاء والتضرع بسؤال الهداية من الله.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute