٢ - إثبات رسالته -صلى الله عليه وسلم- وشهادته على أمته وتشريفه وتكريمه -صلى الله عليه وسلم-.
٣ - تشريف هذه الأمة وتكريمها بحيث تشهد على جميع الأمم، ولا يشهد عليها إلا رسولها.
٤ - اشتراط العدالة في الشهود.
٥ - أن في أمره -صلى الله عليه وسلم- بالتوجه في الصلاة إلى بيت المقدس ثم تحويله إلى الكعبة ابتلاءً وامتحاناً للناس، ليظهر من يتبع الرسول ويطيعه، وحال من يرجع على عقبيه ويرتد.
٦ - وجوب اتباع الرسول وتأكيد ذلك.
٧ - إثبات علم الله.
٨ - أن صرف القبلة من بيت المقدس إلى المسجد الحرام أمر كبير وحدث عظيم، ليس من السهل التسليم به وقبوله إلا على من هداهم الله من أهل الإيمان واليقين.