(إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً) وقد ذيل - سبحانه - الآية الكريمة بقوله إِنَّ اللَّهَ كانَ عَلِيماً حَكِيماً لبيان أن ما شرعه هو بمقتضى علمه الذي أحاط بكل شيء، وبمقتضى حكمته التي تضع كل شيء في موضعه.
[الفوائد]
١ - تحريم نكاح المرأة المتزوجة، كأن يتزوجها وهي في عدة الغير.
٢ - أن النساء المسبيات يكنّ أرقاء بمجرد السبي.
٣ - إثبات الرق.
٤ - وجوب الالتزام بما فرض الله.
٥ - أن المحللات أكثر من المحرمات.
٦ - وجوب المال في النكاح لقوله (بأموالكم) فاشترط المال للنكاح.
٧ - تسمية المهر أجراً.
٨ - وجوب إتيان النساء مهورهن.
٩ - إذا تراضى الزوج والزوجة على زيادة أو نقص أو إسقاط فلا حرج. (الثلاثاء: ٥/ ٢/ ١٤٣٤ هـ).