عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (يستجاب لأحدكم ما لم يعجل، يقول: دعوت فلم يستجب لي). متفق عليه
ثانياً: أن يرفع يديه.
لحديث سلمان قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (إن الله تعالى حيي كريم يستحي إذا رفع الرجل إليه يديه أن يردهما صفراً خائبتين). رواه أحمد وأبو داود
ثالثاً: الإلحاح بالدعاء موقناً بالإجابة.
قال -صلى الله عليه وسلم-: (ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة، واعلموا أن الله لا يستجيب دعاءً من قلبٍ غافلٍ لاهٍ). رواه الترمذي وحسنه
رابعاً: أن يتحرى الأوقات الفاضلة:
(الثلث الأخير) عن جابر -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (في الليلة ساعة لا يسأل فيها عبد سؤالاً إلا أعطاه الله وذلك كل ليلة). رواه مسلم
وعن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (ينزل الله عز وجل كل ليلة إلى السماء الدنيا الثلث الآخر يقول: من ذا الذي يدعوني فأستجب له، من ذا الذي يسألني فأعطيه … ). متفق عليه
(بين الأذان والإقامة) قال -صلى الله عليه وسلم-: (الدعاء لا يرد بين الأذان والإقامة). رواه الترمذي
(وفي يوم الجمعة ويوم عرفة) عن أبي هريرة، عن النبي -صلى الله عليه وسلم-، قال:(إن في الجمعة ساعة لا يوافقها عبد مسلم يسأل الله عز وجل فيها خيراً إلا أعطاه).