للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لكم) أي: على صدقي فيما جئتكم به من النبوة، وفيما أمرتكم به من طاعة طالوت.

(إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) أي: بالله واليوم الآخر.

[الفوائد]

١ - تعظيم الأنبياء لله تعالى وحسن أدبهم.

٢ - وجوب الإيمان بالقدر.

٣ - فضل العلم.

٤ - أن الملك يقوى بالعلم وقوة البدن.

٥ - أنه كلما كان ولي الأمر ذا سلطة في العلم وتدبير الأمور والجسم والقوة كان أقوم لملكه.

٦ - إثبات المشيئة لله.

٧ - سعة رحمة الله وعلمه وملكه.

٨ - إثبات اسمين من أسماء الله وهما: الواسع والعليم.

٩ - ما في التابوت من الآيات العظيمة.

١٠ - أن للسكينة تأثيراً على القلوب.

١١ - إثبات الملائكة.

١٢ - أن الآيات إنما ينتفع بها المؤمنون.

١٣ - فضيلة الإيمان.

١٤ - أن الملائكة أجسام.

<<  <  ج: ص:  >  >>