للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٣ - إثبات اسم الله المتضمن للألوهية الحق.

٤ - إثبات اسم الحي لله تعالى المتضمن الحياة الكاملة التي لم تسبق بعدم ولا يلحقها زوال.

٥ - أن كل مخلوق يموت حتى الملائكة.

٦ - أنه يجب الاعتماد على الله، لأنه هو الحي الذي لا يموت، فأما من يموت ويمرض فلا يعتمد عليه.

٧ - إثبات اسم القيوم لله تعالى المتضمن لصفة القيومة.

٨ - غنى الله عن كل أحد، وكل أحد محتاج لله تعالى كما قال تعالى (يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ)

٩ - امتناع السنة والنوم عن الله تعالى لكمال حياته وقيوميته.

١٠ - أن الله منزه عن كل نقص وعيب.

١١ - عموم ملك الله تعالى.

١٢ - أن نطلب الملك ممن يملكه وهو الله سبحانه.

١٣ - رضا الإنسان بقضاء الله، لأنه ملك له.

١٤ - كمال سلطان الله تعالى.

١٥ - إثبات الشفاعة بإذن الله.

١٦ - إثبات علم الله الكامل.

١٧ - وجوب الحذر من معصية الله الظاهرة والباطنة، لأن الله لا يخفى عليه شيء.

١٨ - أننا لا نعلم شيئاً إلا ما علمنا الله.

١٩ - من أراد العلم فليطلبه من العليم سبحانه.

٢٠ - إثبات الكرسي.

٢١ - عظمة خلق الكرسي.

٢٢ - عظمة خالق الكرسي، لأن عظم المخلوق يدل على عظمة الخالق.

٢٣ - إثبات قوة الله.

٢٤ - أن الله لا يعجزه شيء لكمال علمه وقدرته.

٢٥ - أن الله لا يثقل عليه حفظ السماوات والأرض.

٢٦ - أن السماوات والأرض تحتاج إلى حفظ، ولولا حفظ الله لفسدتا، كما قال تعالى (إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولا وَلَئِنْ زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً).

٢٧ - إثبات علو الله تعالى بأنواعه كلها.

٢٨ - إثبات العظمة لله تعالى.

<<  <  ج: ص:  >  >>