للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ويزيد بن زريع، وابن علية، وآخرون.

قال أبو موسى: ما سمعت يحيى ولا عبد الرحمن يحدثان عن سفيان عن أبي حمزة قط.

وقال عبد الله بن أحمد عن أبيه: ضعيف الحديث. وقال مرة: متروك الحديث.

وقال ابن أبي خيثمة عن ابن معين: ليس بشيء، ولا يكتب حديثه.

وقال محمد بن عثمان بن أبي شيبة: سألت ابن معين عنه فقال: كان اسمه ميمون، وليس بشيء.

وقال الدوري عن ابن معين: أبو حمزة صاحب إبراهيم، اسمه ميمون، وأبو حمزة الثمالي ثابت، قلت: أيهما أحب إليك؟ قال: لا ذا ولا ذا.

وقال الجوزجاني والدارقطني: ضعيف.

وقال البخاري: ليس بذاك. وقال مرة: ضعيف ذاهب الحديث. وقال مرة: ليس بالقوي عندهم.

وقال أبو حاتم: ليس بقوي، يكتب حديثه. قال: ويقال له: التمار الكوفي، وليس هو أبو حمزة التمار الذي روى عن الحسن حديثا واحدا. وروى عنه حماد بن سلمة، ذاك لا يسمى.

وقال الترمذي: قد تكلم فيه من قبل حفظه. وقال في موضع آخر: ضعفه بعض أهل العلم.

وقال النسائي: ليس بثقة.

وقال الحاكم أبو أحمد: حديثه ليس بالقائم.

وقال الخطيب: لا تقوم به حجة.

وقال أبو عوانة: قلت لمغيرة: كيف تحدث عن أبي حمزة؟ قال: لم يكن يجترئ على أن يحدثني إلا بحق.

وقال العقيلي: لا يتابع على كثير من حديثه.

وذكر له ابن عدي أحاديث، وقال: ولميمون الأعور غير ما ذكرت، وأحاديثه خاصة عن إبراهيم مما لا يتابع عليه.

قلت: وقال يعقوب بن سفيان: ليس بمتروك الحديث ولا هو حجة.

وقال الساجي: ليس بذاك.

وقال الدارقطني: ضعيف.

• مد - ميمون أبو المغلس حجازي.

روى عن: أبي نجيح الثقفي، رفعه: من كان موسرا ولم ينكح فليس منا.

وعنه: ابن جريج.

قال الدوري: سمعت ابن معين يقول: أبو المغلس عن أبي نجيح عن النبي ، مرسل، اسمه ميمون، وأبو نجيح هو والد عبد الله.

وقال البخاري: أبو المغلس ميمون، ويقال: عمير، قال عمرو بن علي: يروي عن أبي نجيح مرسلا، وقال معاذ بن معاذ عن ابن جريج عن ميمون أبي المغلس.

وذكره ابن حبان في الثقات.

قلت: وقال العجلي: أبو المغلس تابعي ثقة، وجعله الدولابي اثنين في الكنى.

• ميمون أبو سهل، صاحب السقط.

عن ثابت، هو حاتم بن ميمون.

[من اسمه ميناء]

• ت - ميناء بن أبي ميناء الزهري الخراز، مولى عبد الرحمن بن عوف.

روى عن: مولاه، وعثمان، وعلي، وابن مسعود، وأبي هريرة وعائشة.

روى عنه: همام والد عبد الرزاق.

قال الدوري عن ابن معين: ليس بثقة. وكذا قال النسائي.

وقال الجوزجاني: أنكر الأئمة حديثه لسوء مذهبه.

وقال أبو زرعة: ليس بقوي.

وقال أبو حاتم: منكر الحديث، روى أحاديث مناكير في الصحابة، لا يعبأ بحديثه، كان يكذب،

وقال الترمذي: روى مناكير.

<<  <  ج: ص:  >  >>