للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قلت (١).

• د سي - زياد بن يونس بن سعيد بن سلامة الحضرمي، أبو سلامة الإسكندراني.

روى عن: سليمان بن بلال، ومالك، والليث، ومحمد بن جعفر بن أبي كثير، ونافع بن عمر، ونافع بن أبي نعيم القارئ - وقرأ عليه القرآن - وعبد الرحمن بن أبي الموال، وسعيد بن زياد المكتب، وغيرهم.

وعنه: محمد بن داود بن أبي ناجية، ومحمد بن سلمة المرادي، وأحمد ابن أخي ابن وهب، ويونس بن عبد الأعلى، وغيرهم.

ذكره ابن حبان في الثقات، وقال: مستقيم الحديث.

وقال ابن يونس: توفي بمصر سنة إحدى عشرة ومائتين، وكان طلابا للعلم، وكان يسمى سوسة العلم، أحد الأثبات الثقات.

• س - زياد الأعجم. هو ابن سليم. تقدم.

• خ د س - زياد الأعلم هو ابن حسان. تقدم.

• مد - زياد السهمي: نهى رسول الله أن تسترضع الحمقاء. الحديث.

وعنه: هشام بن إسماعيل المكي.

وروى عمرو بن دينار، عن زياد مولى عمرو بن العاص، عن عمرو حديث: تقتل عمارا الفئة الباغية. فيحتمل أن يكون هذا.

قلت: هذا في الثقات لابن حبان.

• ت - زياد الطائي.

عن: أبي هريرة قلنا: يا رسول الله، ما لنا إذا كنا عندك رقت قلوبنا. . الحديث.

وعنه: حمزة بن حبيب الزيات.

رواه الترمذي وقال: ليس إسناده بذاك القوي، وليس هو عندي بمتصل.

قلت: حديثه المذكور يشتمل على عدة أحاديث.

وقال الذهبي في الميزان: لا يعرف.

• س - زياد العصفري والد سفيان ويقال: دينار ويقال: عبد الملك، مذكور في ترجمة ابنه سفيان.

قلت: ذكر ابن القطان أنه مجهول.

وقال الذهبي في الميزان: لا يدرى من هو.

• زياد النميري: هو ابن عبد الله.

• ت ق - زياد أبو الأبرد المدني، مولى بني خطمة.

روى عن: أسيد بن ظهير.

وعنه: عبد الحميد بن جعفر.

روى له الترمذي وابن ماجه حديثا واحدا صلاة في مسجد قباء كعمرة.

قلت: تبع المصنف في ذلك كلام الترمذي وهو وهم، وكأنه اشتبه عليه بأبي الأدبر الحارثي، فإن اسمه زياد، كما قال ابن معين، وأبو أحمد الحاكم، وأبو بشر الدولابي وغيرهم. والمعروف أن أبا الأبرد لا يعرف اسمه.

وقد ذكره فيمن لا يعرف اسمه أبو أحمد الحاكم في الكنى، وابن أبي حاتم، وابن حبان، وأما الحاكم أبو عبد الله فقال في المستدرك: اسمه موسى بن سليم.

• د - زياد جد الربيع بن أنس.

روى عن: أبي موسى الأشعري.

وعنه: الربيع بن أنس.

قال ابن حبان في الثقات: زيد جد الربيع بن أنس، وقد قيل: زياد.

روى له أبو داود حديث أبي جعفر الرازي عن الربيع بن أنس. روى له أبو داود عن جديه قالا: سمعنا أبا موسى الأشعري يقول: لا تقبل صلاة رجل في جسده شيء من الخلوق.

قال أبو داود: جداه زيد وزياد.

قلت: ووقعا مسميين في المعجم الكبير.

قال البخاري في تاريخه: فيه نظر.

وقال ابن القطان: زيد وزياد غير معروفين، ولم يذكرا بغير ما في هذا الإسناد. وتبعه الذهبي بمعناه.


(١) كذا بيَّض له المصنف.

<<  <  ج: ص:  >  >>