(٢) جاء في رواية أخرى أنه أخرج وأتلف. (٣) الشاهد للترجمة. * السحر يقع له حقيقة {وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ} الآية. * طب: سحر ثم شفاه الله من ذلك. * هذا يدل على جواز لعن من آذى المسلمين، أما من لم يتعّد فلا، كما في دوس لما تأخر إسلامهم قال: «اللهم اهد دوسًا وائت بهم». (٤) يعني أن الأمر بيده إن شاء هداهم، وبيده الدعاء عليه الصلاة والسلام. * فيه شرعية الدعاء على المشركين إذا آذوهم، ويدل على الدعاء على المشركين مطلقًا، لأنهم يضرون المسلمين خصوصًا أهل الظلم منهم. * اللعن من المسلم والكافر إن آذى؟ نعم، المستبان ما قالا ... * إذا كان المقام مقام أمن من جانبهم فلا يسبون، كما لم يدع النبي - صلى الله عليه وسلم - عليهم أي اليهود، وكدوس «اللهم اهد دوسًا؟ .