(٢) مسلم بن خالد فيه بعض اللين، والأحاديث الصحيحة تكفي. (٣) يعني: كيدكن عظيم وقصدها خشية أن يتشاءم الناس، فقالت: هو رقيق وقصدها خشية أن يتشاءم الناس وصرحت بذلك في رواية. قلت: وصواحب يوسف قلن «امرأة العزيز تراود فتاها عن نفسه قد شغفها حبًا إنا لنراها في ضلال مبين» وأردن بذلك التوسل إلى رؤية يوسف وتحقق مرادهن. * فيه حرصه - صلى الله عليه وسلم - على الجماعة وعلى تعليم الناس ما يحتاجون إليه. وفيه: بيان ما بوب عليه المؤلف من الحرص على الجماعة. وفيه أن صلاة الإمام إمام الحي قاعدًا لا بأس بها ويصلون بصلاته قعودًا، وهذا أصح ما قيل، إن صلوا قعودًا أفضل، وإن قاموا جاز. * سألته عن اشتراط إمام الحي ويرجى برؤه؟ قال أخذًا من قصة النبي - صلى الله عليه وسلم -.