أي يطوفون به، وقد وقع وأدركه رجال الدعوة في القرن الثاني عشر، وربما يعود.
حديث لا أخشى عليكم الشرك يعني الصحابة .. ويكون الجمع بين حديث الباب وحديث إن الشيطان قد يئس أن يعبده المصلون .. هو أن المراد به الصحابة للحديث الأول «لاأخشى عليكم الشرك .... ». وسئل الشيخ عمن قال: إن القحطاني قد ظهر. فأجاب: لا. وذكر كلامًا ا. هـ. قلت: وفيه مصنف لطيف في نفيه لابن عتيق - رحمه الله -. (٢) أي بالنسبة للأشراط الكبيرة فهي آخر الآيات كما في حديث أبي ذر، والنار تخرج في قعر عدن (وهو جنوب) ثم تحشر الناس إلى الشام (والنار تبيت معهم حيث باتوا وتمسي معهم حيث أمسوا وتأكل من تخلف). ويخشى أن هذا الحرف (أول) وهم.