الأول بذكر الشعراء الفحول من الجاهلية الأولين، وفى الجزء الثانى بذكر الشعراء الفحول من المخضرمين. وهم الذين أدركوا الجاهلية والإسلام من شعراء النبى عليه أفضل الصلاة والسلام. والعبد يذكر فى هذا الجزء من تلاهم من المولدين الناقلين عن المخضرمين، ليكون كل جزء من هذا التاريخ قايم بزمانه، مفترد بأوانه إنشاء الله ولا قوة إلى بالله.